مؤسسة عبدالعزيز سعود البابطين الثقافية
مؤسسة عبدالعزيز سعود البابطين الثقافية
تعرف المؤسسة باسم (مؤسسة عبدالعزيز سعود البابطين الثقافية ) و قد تم إشهارها عام 1989 في القاهرة بمبادرة من الأستاذ عبد العزيز سعود البابطين ، و هي مؤسسة ثقافية خاصة غير ربحية تعنى بالشعر دون سواه من الأجناس الأدبية ، و على هذا فقد تم اعتماد النظام الأساسي للمؤسسة
تعرف المؤسسة باسم ( مؤسسة عبدالعزيز سعود البابطين الثقافية) و قد تم إشهارها عام 1989 في القاهرة بمبادرة من الأستاذ عبد العزيز سعود البابطين ، و هي مؤسسة ثقافية خاصة غير ربحية تعنى بالشعر دون سواه من الأجناس الأدبية ، و على هذا فقد تم اعتماد النظام الأساسي للمؤسسة على النحو التالي :
أعلى معرض لـ"فن الأرض" فوق جبال الهملايا لأهداف بيئية
يقام أعلى معرض لفن الأرض في جنوب آسيا على ارتفاع 3600 متر، فوق جبال الهملايا، في قلب وادي ديسكو الخلاب، عبر استخدام المواد التي تمّ تدويرها، والمواد المستدامة، بمشاركة فنانين من جميع أنحاء العالم.
يركز المعرض على الأزمة البيئية التي تواجه المنطقة، وخصوصاً لداخ الهندية، وتعزيز الحوار حول القضايا المتعلقة بالمناخ، واستكشاف دور الفن في نظام بيئي فريد وهش، بحسب بيان المنظمين.
يعدّ المعرض الأوّل من نوعه للفنون البرية المعاصرة، إذ أنشأ الفنانون عشر منحوتات وتركيبات خاصة بالمواقع، على قطعة أرض قاحلة مساحتها 20 فداناً، محاطة بتلال شديدة الانحدار، كانت ذات يوم مشهورة بالسيّاح وسائقي الدراجات الجبلية.
المصمّم ساجارديب سينغ، أحد مؤسسي البرنامج قال، "إنه تماشياً مع أهداف الاستدامة في المعرض، فإن الأعمال كلها مصنوعة من مواد محلية المصدر خالية من النفايات، تم إنقاذها أو إعادة استخدامها لأغراض قابلة للتحلل البيولوجي".
أضاف: "نريد أن نترك أقلّ أثر ممكن".
وحول الاستنزاف العالمي للتربة، قالت ماريا هيلينا سيميدو من منظمة الأغذية والزراعة (الفاو) : "غالباً ما يتمّ تجاهل الأرض التي تحت أقدامنا من قِبل صانعي السياسات. الأزمات البيئية الأكثر إلحاحاً هي التي تواجه كوكب الأرض اليوم".
يشهد المعرض عرضاً للأفلام ذات الصلة، وأعمال الواقع الافتراضي، وقد تم عرض بعضها على الوجوه الصخرية الوعرة المنتشرة في جميع أنحاء الموقع. وبعد انتهاء العرض، ستتم إعادة توجيه جميع الأعمال المادية، أو تركها لتتفكك مع مرور الوقت، أو الإبقاء عليها كمنشآت دائمة في الوادي.